هل تقلقين ما إذا كان طفلك يتعرّض للمعاكَسة حول مظهره الخارجي، ولا تعلمين كيف تساعدينه؟ وهل تقلقين بشأن أثر ذلك على تقديره لذاته؟ استخدمي مقالاتنا وأنشطتنا لتساعديه على إدراك ما يجري من حوله، ولتحصلي على المعلومات الكافية للحد من التنمّر داخل المدرسة وخارجها.
تختلف أنواع التنمّر في عالم الواقع وفي عالم الإنترنت. فأحياناً تختلط الأمور بين «القليل من المرح» والمعاكَسة الجارحة، لا سيما خلال مرحلة المراهقة التي تكون فيها مشاعر الشباب أكثر حساسية. قد لا يبدو هذا النوع من المعاكَسة خطيراً بقدر ما هو التنمّر العلني، لكنه قد يكون مزعجاً ويحمل تأثيرات سلبية طويلة الأجل.
كلما تمكّنت من فهم هذا النوع من المعاكَسة، وسبب حدوثها، والمشاعر الناتجة عنها، استطعت إدراك توتر طفلك واضطرابه.
ستساعدك مقالاتنا وأنشطتنا على دعم طفلك ليتمكّن من إدراك المعاكَسة القائمة على المظهر الخارجي والتعامل معها.
ابدأي قراءة المقالات اليوم، وشاركيها مع طفلك. وفي حال تحوّل الاستهزاء إلى تنمّر، لا تترددي بطلب المساعدة المتخصّصة.